يصيب سرطان عنق الرحم أو ما يسمى بسرطان عنق الرحم الجزء السفلي من الرحم الذي يربطه بالمهبل ، وتحدث هذه الإصابة عندما تنمو الخلايا في هذه المنطقة بشكل غير طبيعي ، فما هي أهم أعراض سرطان الرحم؟
أعراض سرطان الرحم
تمامًا مثل أنواع السرطان الأخرى ، قد لا تظهر أعراض سرطان الرحم في مراحله المبكرة ، حيث تبدأ أعراض سرطان الرحم بالظهور بعد تطور المرض ووصوله إلى مراحل متقدمة ، لتشمل بعض الأعراض ، ومن أبرزها وأشهرها أعراض سرطان الرحم هي كما يلي:
- ألم حاد
- نزيف غير طبيعي من المهبل بدون حيض.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية.
- ألم في منطقة الحوض.
- الفشل الكلوي بسبب إعاقة عملها وعمل المسالك البولية نتيجة الإصابة بالسرطان.
- دورة طمث غير طبيعية ، يحدث فيها نزيف حاد أو خفيف ، أو تستمر لفترة طويلة.
- النزيف بعد الجماع.
- ألم أثناء الجماع.
- نزيف مهبلي بعد سن اليأس.
من الضروري استشارة الطبيب في حالة ظهور أي من هذه الأعراض ، لأن الاكتشاف المبكر لسرطان الرحم يساعد في زيادة فرص العلاج والشفاء ، ويعتمد علاج سرطان الرحم على المرحلة التي يتم فيها تشخيص المرض ، كما هو محدد. من قبل الطبيب. العلاج الأنسب لحالتك الصحية ومرحلة المرض.
أسباب الإصابة بسرطان الرحم
كما ذكرنا ، يبدأ سرطان الرحم نتيجة التطور غير الطبيعي وانقسام أنسجة الرحم وعنق الرحم ، ويزداد خطر الإصابة بهذا النوع من السرطان نتيجة عوامل الخطر التالية:
- عدوى فيروس الورم الحليمي البشري: إنه مرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي.
- الزواج في سن مبكرة جدا: والمقصود هنا هو بعد عام فقط من بدء الدورة الشهرية للفتاة.
- التدخين: تتفاعل المواد الكيميائية الموجودة في السجائر مع خلايا الرحم لزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
الوقاية من سرطان الرحم
من ناحية أخرى ، من المهم اتباع بعض الأساليب والإجراءات التي تساعد في الوقاية من سرطان الرحم وتقليل أعراض سرطان الرحم ، بما في ذلك:
- احصلي على فحص مبكر ومنتظم لعنق الرحم كل ثلاث سنوات بعد سن 21 عامًا.
- اتخذ الاحتياطات اللازمة عند ممارسة الجنس لحماية نفسك من الأمراض المنقولة جنسياً.
- توقف عن التدخين.
- تمرين منتظم.
- اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا يحتوي على الخضار والفواكه والحبوب الكاملة.
Connaître les symptômes du cancer de l’utérus aide à la détection précoce de la maladie, car le taux de guérison et de traitement, s’il est détecté tôt, atteint près de 100 %, et ce pourcentage diminue avec la progression du stade de المرض.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.